منتدى ديما بشار الرسمي

| |


غْـِـِـِيْـِـِـِر مُـِـِـِسَـِـِـِِجَـِـِـِل

لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ فيـﮯ مـنـتـديـآت ديما بشار الرسمي | |

أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!

لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]

سجلً معآنآً ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى ديما بشار الرسمي

| |


غْـِـِـِيْـِـِـِر مُـِـِـِسَـِـِـِِجَـِـِـِل

لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ فيـﮯ مـنـتـديـآت ديما بشار الرسمي | |

أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!

لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]

سجلً معآنآً ..

منتدى ديما بشار الرسمي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى ديما بشار الرسمي

لمحبين ديما بشار

 همسةَ ععآمة:.المنتدى ليسَ لمحبين~ ديمة بشِآر ~فقٌط بل لكل من تحبْ
اهلآ وسٍهلا بكم في منتدى النجمةَ المبدعةَ.. دَيُمٌةِ بٍشِآرُ ..اتمنى تفيدونآ ونستفيد منكم..!

    الله يجزاهاالجنةالي بتقراء وتدعيلي

    روروالقـــحــــطانـــي
    روروالقـــحــــطانـــي
    .][ دَيَوْمّي مُشْرِف ][.


    انثى عدد المساهمات : 68
    عدد تُقيٌُيميَ..} : 2
    أنأ سَجٌلتً يًــوؤمً..} : 17/06/2011
    مُكــآنًي..} : داربومتعب

    الله يجزاهاالجنةالي بتقراء وتدعيلي Empty الله يجزاهاالجنةالي بتقراء وتدعيلي

    مُساهمة من طرف روروالقـــحــــطانـــي الثلاثاء يونيو 21, 2011 12:59 am

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هذه الأعمال والأقوال أن عملها الإنسان المسلم رضي الله جل شأنه عنه
    أولا :-
    يرضى الله عن الراضي بالبلاء
    قال الله تعالى :-
    (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155)
    الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ
    الْمُهْتَدُونَ (157)البقرة
    كما قال رسول الله عليه وسلم :-
    (أن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط )
    رواه الترمذي رقم 1954
    قال رسول الله صلى عليه وسلم :-
    ( مايصيب المسلم من نصب ولا وصب ولاهم ولاحزن ولا أذى ولا غم - حتى الشوكة
    يشاكها - إلا كفر الله بها من خطاياه ) رواه البخاري
    الراضي بالبلاء : هو العبد الذي يحبه الله سبحانه فيختبر بالمحن والمصائب فيصبر ويحتسب ذلك عند الله
    ويرضى بما إبتلاه الله به فيكون له الرضى من الله وعندما يرى الإنسان مبتلى يقول كما علمنا حبيبنا محمد
    صلى الله عليه وسلم
    قال صلى الله عليه وسلم :-
    ( من رأى مبتلى فقال : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ، وفضّلني على كثير ممن خلق تفضيلا ، لم يصبه
    ذلك البلاء ) رواه الترمذي رقم 2729

    ثانيا :-
    يرضى الله عمن يحمده على الأكل والشرب
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
    ( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ، أو يشرب الشربة فيحمده عليها ) رواه مسلم
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
    ( من أكل طعاما فقال : الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه ، من غير حول مني ولاقوة ، غفر له ماتقدم من
    ذنبه ) رواه الترمذي رقم 2751
    ثالثا :-
    يرضي الله عن النفس المؤمنة المطمئنة
    قال الله تعالى :-
    (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي
    (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30) الفجر
    النفس المطمئنة :- هي النفس الزكية الساكنة
    الموقنة الدائرة مع الحق المطئنةب الإيمان وبذكر الله تعالى وبثواب الله الراضية بقضاء الله
    رابعا :-
    يرضى الله عن الآمر بالصدقة والمعروف والإصلاح
    قال الله تعالى :-
    (لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ
    اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (114) النساء

    الآمر بالصدقة : هو الإنسان الذي يجتمع بغيره فيتناجي معه على فعل الخير والتصدق
    على فلان من الناس لأنه بحاجة وذلك خفية عن الأعين
    الآمر بالمعروف :- المعروف هو كل ما أمر الله به أو ندب إليه من أعمال الخير ،
    الآمر بالإصلاح بين الناس :- وهو عام في الدماء والأموال والأعراض ، وفي كل شيء يقع
    التداعي والإختلاف فيه بين المسلمين .
    خامسا :-
    يرضى الله عن الذين لايوادون من حاد الله ورسوله
    كما قال الله تعالى :-
    (لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آَبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ
    أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ
    فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22) المجادلة
    حزب الله المفلحون :- هم الذين يقدمون رابطة الدين على رابطة الدم ؛
    وقرابة التقوى على قرابة الأبدان ، يحبون في الله ويبغضون في الله .، ويترضون عمن رضي الله ورسوله عنه
    ويسبون من سبه الله ورسوله ، ويوالون من يوالي ويعادون من يعادي الله ؛ وهم متبعون لامبتدعون ..
    سادسا :-
    يرضى الله عن المنفقين أمولهم طلبا لرضاه
    قال الله تعالى :-
    (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآَتَتْ أُكُلَهَا
    ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (265)البقرة
    المنفقون أموالهم طلبا لرضى الله :- هم المؤمنون الذين تزكو صدقاتهم إذ
    كانت على وفق الشرع ووجهه ؛ ويتثبتون أين يضعون صدقاتهم ، تثبيتا من أنفسهم لهم على إنفاق ذلك في
    طاعة الله عز وجل .
    سادسا :-
    يرضى الله عن الذين لايتخذون عدو الله وعدوهم أولياء
    قال الله تعالى :-
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا
    جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا
    فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ
    سَوَاءَ السَّبِيلِ (1)الممتحنة
    الذين لايوالون الكفار :- هم المؤمنون الذين لايوالون الكفار والمشركين
    الذين محاربون لله ورسوله وللمؤمنون ؛ ولأن الله شرع عداوتهم ومصارمتهم وهي أن لا يتخذوا أولياء
    وأصدقاء وأخلاء .
    سابعا :-
    يرضى الله عن الذين يتبعون المهاجرين والأنصار بإحسان
    قال الله تعالى :-
    (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ
    جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100) التوبة
    التابعون للمهاجرين والأنصار لقد رضي الله سبحانه وتعالى عن المهاجرين والأنصار ، وهم السلف الصالح لأمة
    الإسلام وهم أفضل من اقتدى برسول الله صلى الله عليه وسلم ويتّبع بإحسان طريقتهم ونهجهم
    وآثارهم الحسنة وأوصافهم الجميلة وهذا مستمر إلى أن يأذن الله لهذه الدنيا بالزوال وقيام الساعة .
    والتابعون هم الذين قال الله عنهم
    قال الله تعالى :-
    (وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ
    آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (10)الحشر
    أي هم المؤمنون الذين يدعون للمهاجرين والأنصار ولا يبغضون أحدا منهم ولا يسبونه .
    ثامنا :-
    يرضى الله عن الذين أمنوا وعملوا الصالحات
    قال الله تعالى :-
    (إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي
    مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ( البينة
    الذين آمنوا وعملوا الصالحات : هم خير الخليقة الذين يؤمنون بالله
    وملائكته ، وكتبه ،ورسله واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره ، والبعث والنشور ؛ والميزان ؛ والجنة والنار ؛
    إيمان يقر في قلوبهم وتنطق به لسانهم ويصدقة العمل بأبدانهم .
    اللهم أرضى عنا وأرضنا ..اللهم إنا نسألك إيمانا لايرتد ونعيما لاينفذ ومرافقة نبيك محمد صلى الله عليه
    وسلم في أعلى جنة الخلد ..
    هذا ونفع الله به
    سبحانك الله وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك
    اللهم صلي على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .




      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أكتوبر 06, 2024 6:33 pm